إعتبارًا من يوم الاثنين سيتمّ السماح للأشخاص الذين يرغبون بزيارة بلجيكا للتسوّق أو الزيارة بالذهاب إلى هناك ويأتي ذلك بعد أن قامت الحكومة البلجيكيّة بإغلاق الحدود في وجة الأشخاص الذين يرغبون (بالسفر الغير ضروري) حسب تعبير الحكومة وقالاعت الحكومة البلجيكيّة إنّ فتح الحدود يأتي ضمن مجموعة من القرارات التي تهدف إلى تخفيف القيود المفروضة على المجتمع حيث أعلنت الحكومة أنّه سيتم فتح كافّة الترّاسات الخارجيّة للمطاعم مرة أخرى في 8 أيّار
الحكومة البلجيكية وتحت ضغط من الاتحاد الأوروبي كانت قد أصدرت قبل فترةٍ حظرًا على السفر "غير الضروري" من وإلى بلجيكا. طلبت الحكومة البلجيكيّة من القادمين توضيح سبب زيارتهم لبلجيكا وقد أعلنت الحكومة وقتها أنّها لا تؤيّد الإجراء ولكنّها ستقوم بالإلتزام به وتريد الحكومة البلجيكيّة أنّ تقوم بالتنسيق مع هولندا حول توقيت إفتتاح الترّاسات الخارجيّة لإنّ عودة هذه المدرّجات للعمل في دولةٍ قبل الأخرى سيؤدّي إلى تدفّق أعداد كبيرة من الأشخاص نحوها مما سيؤدّي إلى إزدحام شديد .
الحكومة البلجيكيّة تقول إنّ نصيحة عدم السفر ليست حظرًا ولكن من الأفضل أن يكون هناك تنظيم لهذه الرحلات وأن يكون هناك آليّة للتأكّد أنّ القادمين لا يشكّلون خطراً من ناحية إصابتهم بالمرض وإختلاطهم مع الجميع لذلك تدعم الحكومة تنظيم دخول السائحين والزوّار إلى البلاد
وليست بلجيكا الدولة الوحيدة التي أغلقت حدودها بوجه الزائرين فهناك العديد من الدول مثل إيطاليا وفرنسا لم تشجع السياحة خلال عطلات التزلج لتجنب إنتشار الفايروس على الرغم أنّ هذه الرياضات تشكّل العمود الفقري للسياحة الشتويّة في أوروبّا وتجلب مبالغ كبيرة لتلك الدول ولكن الإغلاق بقي مستمرّاً .
بلجيكا لم تكن الدولة الأوروبيّة الوحيدة التي ترغب بتخفيف القيود ففي اليونان أعلنت الحكومة عنإلغاء الإلتزام بالحجر الصحي للسياح القادمين من الاتحاد الأوروبي وتقليل قيود السفر داخل اليونان و إعتباراً من 2 مايو تفتح المدرجات مرة أخرى وكذلك أعلنت الحكومة اليونانيّة عن فتح الشواطئ أمام المصطافين الذين يحملون إختبار كورونا سلبي دون أن يكون هناك حجر صحّي لمدّة عشرة أيّام كما كان سابقاً .
يرغب السياح الهولنديون على وجه الخصوص في استكشاف( أثينا أو ثيسالونيكي)بالدراجة ، لكن مونيك فان هولست (38 عامًا) وهي صاحبة شركة سفريّات في هولندا لم تشاهد الدرّاجين الهولنديّين هناك منذ ما يقرب من عام وتضيف السيّدة (هولست) :تريد الحكومة اليونانيّة إعادة فتح البلاد أمام السياح في 15 مايو لأنهم مصدر دخل مهم وتقول الحكومة أنّ بعض الجزر اليونانية خالية بالفعل من كورونا وتريد الحكومة الآن الاستفادة من ذلك بشكل إضافي. ومع ذلك علينا أن ننتظر ونرى متى يمكن للهولنديين السفر مرة أخرى ولا نتوقع أن نتمكن من تنظيم جولات بالدراجات عبر أثينا وثيسالونيكي مرة أخرى حتى يونيو أو يوليو ".
وليست بلجيكا الدولة الوحيدة التي أغلقت حدودها بوجه الزائرين فهناك العديد من الدول مثل إيطاليا وفرنسا لم تشجع السياحة خلال عطلات التزلج لتجنب إنتشار الفايروس على الرغم أنّ هذه الرياضات تشكّل العمود الفقري للسياحة الشتويّة في أوروبّا وتجلب مبالغ كبيرة لتلك الدول ولكن الإغلاق بقي مستمرّاً .
بلجيكا لم تكن الدولة الأوروبيّة الوحيدة التي ترغب بتخفيف القيود ففي اليونان أعلنت الحكومة عنإلغاء الإلتزام بالحجر الصحي للسياح القادمين من الاتحاد الأوروبي وتقليل قيود السفر داخل اليونان و إعتباراً من 2 مايو تفتح المدرجات مرة أخرى وكذلك أعلنت الحكومة اليونانيّة عن فتح الشواطئ أمام المصطافين الذين يحملون إختبار كورونا سلبي دون أن يكون هناك حجر صحّي لمدّة عشرة أيّام كما كان سابقاً .
يرغب السياح الهولنديون على وجه الخصوص في استكشاف( أثينا أو ثيسالونيكي)بالدراجة ، لكن مونيك فان هولست (38 عامًا) وهي صاحبة شركة سفريّات في هولندا لم تشاهد الدرّاجين الهولنديّين هناك منذ ما يقرب من عام وتضيف السيّدة (هولست) :تريد الحكومة اليونانيّة إعادة فتح البلاد أمام السياح في 15 مايو لأنهم مصدر دخل مهم وتقول الحكومة أنّ بعض الجزر اليونانية خالية بالفعل من كورونا وتريد الحكومة الآن الاستفادة من ذلك بشكل إضافي. ومع ذلك علينا أن ننتظر ونرى متى يمكن للهولنديين السفر مرة أخرى ولا نتوقع أن نتمكن من تنظيم جولات بالدراجات عبر أثينا وثيسالونيكي مرة أخرى حتى يونيو أو يوليو ".
العديد من الدول الأوروبيّة بدأت بتخفيف القيود التي فرضتها في السابق على الحركة الداخليّة وعلى حركة السيّاح القادمين من الخارج ولكن وبسبب الدور الكبير الذي تلعبه السياحة في دعم إقتصاد البلدان الأوروبيّة نلاحظ خلال الفترة الحاليّة العديد من الإجراءات التي ستسهّل الحركة والتنقّل بين البلدان فهولندا واليونان وبلجيكا والبرتغال أعلنت حكوماتها عن الخطط التي ستؤدّي إلى عودة الحياة .
في دول مجاورة مثل ألمانيا وفرنسا مازالت الإجراءات الصارمة سارية المفعول هناك حيث تريد المستشارة الألمانيّة (أنجيلا ميركل) القيام بإغلاق شديد قصير الأمد بهدف الحصول على نتائج سريعة حسث كانت قد تقدّمت بطلب للبرلمان الألماني بهدف الحصول على صلاحيّات تمكّنها من ذلك .
الدول الأوروبيّة ربطت إجراءات التخفيف بتقدّم عمليّة التطعيم فيها حيث بدأت أغلب الدول الأوروبيّة بتلقّي جرعات إضافيّة من اللقاحات من مصادر مختلفة حيث توصّل الإتّحاد الأوروبّي مع الشركة الامريكيّة التي تقوم بتصنيع اللقاح (Janssen) إلى إتّفاق يقضي بتوريد (55) مليون لقاح لدول الإتّحاد خلال الأشهر الثلاث القادمة بينما تمّت صياغة الإتّفاقات القديمة التي تمّ إبرامها مع الشركة البريطانيّة التي تقوم بإنتاج اللقاح (AstraZeneca) حيث سيتمّ إنتاج اللقاح ضمن المختبرات الأوروبيّة ويعاد توزيعه ضمن أراضي الإتّحاد وهذا سيؤدّي إلى تدفّق أعداد كبيرة من جرعات اللقاح إلى أوروبّا .
الإختبارات السريعة تلعب دوراً مهمّاً في عودة الحياة إلى طبيعتها حيث كانت مجموعةٌ من الدول الأوروبيّة قد وافقت على إستخدامها لدخول المسارح والحفلات .
أخبار هولندا
في دول مجاورة مثل ألمانيا وفرنسا مازالت الإجراءات الصارمة سارية المفعول هناك حيث تريد المستشارة الألمانيّة (أنجيلا ميركل) القيام بإغلاق شديد قصير الأمد بهدف الحصول على نتائج سريعة حسث كانت قد تقدّمت بطلب للبرلمان الألماني بهدف الحصول على صلاحيّات تمكّنها من ذلك .
الدول الأوروبيّة ربطت إجراءات التخفيف بتقدّم عمليّة التطعيم فيها حيث بدأت أغلب الدول الأوروبيّة بتلقّي جرعات إضافيّة من اللقاحات من مصادر مختلفة حيث توصّل الإتّحاد الأوروبّي مع الشركة الامريكيّة التي تقوم بتصنيع اللقاح (Janssen) إلى إتّفاق يقضي بتوريد (55) مليون لقاح لدول الإتّحاد خلال الأشهر الثلاث القادمة بينما تمّت صياغة الإتّفاقات القديمة التي تمّ إبرامها مع الشركة البريطانيّة التي تقوم بإنتاج اللقاح (AstraZeneca) حيث سيتمّ إنتاج اللقاح ضمن المختبرات الأوروبيّة ويعاد توزيعه ضمن أراضي الإتّحاد وهذا سيؤدّي إلى تدفّق أعداد كبيرة من جرعات اللقاح إلى أوروبّا .
الإختبارات السريعة تلعب دوراً مهمّاً في عودة الحياة إلى طبيعتها حيث كانت مجموعةٌ من الدول الأوروبيّة قد وافقت على إستخدامها لدخول المسارح والحفلات .
أخبار هولندا